ها أنت ساق على ساق واضعه
أنا الضمآن وعني ألمياه أنت مانعه
حكمك ، سيطرتك ، استبدادك علي فارضه
و الرحمى بي على كل حال من ألأحوال
أنت رافضه
صامته كأنك في المحراب ...
وصانته لبكاء هذا الشاب
وقد أغلقت في وجهه الباب
ما ذنبي , وما جنته يداي ؟
إلا أنني فيك أعجبت كل الإعجاب
موقع العرب يفسح المجال امام الكتاب لطرح أفكاركم التي كتبت بقلمهم المميز ويقدم للجميع مساحة حرة في التعبير عما في داخلهم ضمن زاوية منبر العرب. لإرسال المواد يرجى إرفاق النص في ملف وورد مع اسم الكاتب والبلدة وعنوان الموضوع وصورة شخصية للكاتب بجودة عالية وحجم كبير على العنوان:alarab@alarab.net