أبرز ما جاء في بيان محمد كعبية:

أهلي الكعبية طباش حجاجرة أخواتي المواطنات إخوتي المواطنين أتوجه اليوم إليكم في بداية حملتي الإنتخابية لحظة أؤكد فيها أنني لا أريد عِزة

لا أريد مَكانه ولا أريد سُلطة وإنما أريد أن أساهم معكم في إعادة بناء بلدنا وأن أقودها معكم وبكم إلي مستقبل أفضل بلد مستقر بلد مزدهر وبلد واحد نفخر به ونطمئن فيه بلد آمن باقتصاد يوفر الرزق للجميع

تكلم الكثيرون وقد حان الوقت لان نعرف كلمة بلدنا الواحد كعبية طباش حجاجرة وحتي يقول المصوت كلمته سنستمر بالعمل لمصلحة ابنائنا ومصلحة الجيل القادم إنطلاقا من هذا العرس الديمقراطي التاريخي 

وصل الى موقع العرب وصحيفة كل العرب، مساء اليوم الاثنين، بيان صادر عن محمد كعبية مستشار رئيس الحكومة يعلن ترشيحه لإنتخابات السلطة المحلية في كعبية طباش حجاجرة، جاء فيه ما يلي: "منشور رقم 1 لمرشح الإنتخابات محمد كعبية، بسم الله الرحمن الرحيم {مَن كَانَ يُرِيدُ الْعِزَّةَ فَلِلَّهِ الْعِزَّةُ جَمِيعًا}… صدق الله العظيم.. أهلي الكعبية طباش حجاجرة، أخواتي المواطنات، إخوتي المواطنين، أتوجه اليوم إليكم.. في بداية حملتي الإنتخابية... لحظة أؤكد فيها أنني لا أريد عِزة.. ولا أريد مَكانه.. ولا أريد سُلطة وإنما أريد أن أساهم معكم في إعادة بناء بلدنا وأن أقودها معكم وبكم إلي مستقبل أفضل. بلد مستقر بلد مزدهر وبلد واحد... نفخر به.. ونطمئن فيه.. بلد آمن.. باقتصاد يوفر الرزق للجميع".

بلد واحدة
وأضاف البيان "لقد تكلم الكثيرون وقد حان الوقت لان نعرف كلمة بلدنا الواحد كعبية طباش حجاجرة وحتي يقول المصوت كلمته.. سنستمر بالعمل لمصلحة ابنائنا ومصلحة الجيل القادم، إنطلاقا من هذا العرس الديمقراطي التاريخي ومؤمنا بقول الله تعالي في سورة الأحقاف: {إِنْ أُرِيدُ إِلَّا الْإِصْلَاحَ مَا اسْتَطَعْتُ ۚ وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ ۚ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ}.. وقبل كل هذه الحملة الانتخابية .. فإنني أدعو كل الناخبين من اهل بلدي الواحد.. إلي أن يتشبثوا بحقهم .. ويتمسكوا بقرارهم في تحديد مصير بلدهم. إن كل ناخب مطلوب منه أن يكون صوتا في مسيرة الازدهار التي ننتظرها".

مشروع صناعة تاريخ بلدنا
وأردف البيان "أن مناخ الترويع لايمكن أن يحرز نتيجة.. وأن التهديدات لامكان لها في مناخ الديموقراطية الحر .. يقول الله سبحانه وتعالي في سورة الزمر: { أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ ۖ وَيُخَوِّفُونَكَ بِالَّذِينَ مِن دُونِهِ ۚ وَمَن يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ} وإذا كنت أوجه دعوتي تلك إلي عموم بلدي الواحد كعبيه طباش حجاجره فإنني اخص بها شباب وشابات قريتي .. وانشغل كثيراً بما يدور بينهم، الشباب الذي تملؤه الأحلام والطموح .. شباب قدم لنا الثورة الثقافيه والنهظه العلميه والاقتصاديه .. واكمل مشروع صناعة تاريخ بلدنا الغالي الواحد .. وكان هو صاحب الجهد العظيم في المشهد الذي نظهر فيه الآن ..أولئك الذين أعدهم بأن يكونوا شركاء في الحكم ومقرري المصير .. ومكون أساسي في بنيانه، معا سنعمل وننجز المشاريع".