أهم ما جاء في البيان:

هؤلاء المنتحلون الاقزام يستغلون صورتي واسمي من اجل نشر الاكاذيب والاقاويل البغيضة عبر الفيسبوك

الأمر يتكرر من فترة الى أخرى وبوتيرة مقلقة ومقززة إن صح التعبير دون أن يأبه هؤلاء لما هو شرعي او غير ذلك

اؤكد انني غير موجود على صفحة الفيسبوك منذ اكثر من عام وكل ما ينشر هي اكاذيب وتهجم غير مفهوم من جهات غير معروفة ومجهولة المصدر

اتوجه واحذر كل من يبحر في الفيسبوك بأن لا يتعامل مع كل من يدعي أنه فرات نصار او له صلة به او عن طريق مجموعات فيسبوك مغرضة هدفها ابتزاز الناس

"اكثر من سنة مضت على اعمال القرصنة البشعة وانتحال الشخصية ونشر معلومات مشوهة ومقززة هدفها ضرب سمعتي واسمي عن طريق الفيسبوك" هذا ما قاله الزميل الصحفي فرات نصار مراسل القناة الثانية في بيان صادر جراء التصعيد الحاصل عبر الشبكة العنكبوتية من قبل مجهولين يقومون بنشر معلومات مشوهة ومغلوطة منذ اكثر من عام .

 
فرات نصار مراسل القناة الثانية

هذا وجاء في البيان الصادر عن فرات نصار :"هؤلاء المنتحلون الاقزام يستغلون صورتي واسمي من اجل نشر الاكاذيب والاقاويل البغيضة عبر الفيسبوك ومن هنا فاني اؤكد انني غير موجود على صفحة الفيسبوك منذ اكثر من عام وكل ما ينشر هي اكاذيب وتهجم غير مفهوم من جهات غير معروفة ومجهولة المصدر الا أنه من المؤكد أنه هناك من يتعاون مع هؤلاء بنشر أمور شخصية وانا بصدد تقديم دعوى قضائية ضد كل من هو موجود كصديق في صفحات هؤلاء المنتحلين خاصة رغم توجهي المتكرر الى هؤلاء بعدم اضافة او استضافة المنتحل علما ان القانون يقول ايضا من يشارك بالقذف والتشهير يمكن أن يكون بصدد التحقيق وتقديم الدعوى".

الوقوع في الفخ
وتابع البيان:"ترددت مرارا وتكرارا أن انشر مثل هذا البيان الا أنه مع التصعيد الحاصل واستغلال اسمي من اجل التوجه الى مؤسسات او اشخاص على أن المتوجه هو فرات نصار فهذا قد عبر كل النقاط الحمراء ومن منطلق توعية شبابنا من مغبة الوقوع في فخ ما تدعى الشبكة الاجتماعية ".
يذكر في هذا السياق أن الأمر يتكرر من فترة الى أخرى وبوتيرة مقلقة ومقززة إن صح التعبير دون أن يأبه هؤلاء لما هو شرعي او غير ذلك في الوقت الذي تحوم الشكوك حول جهات من هنا من الداخل تدعم هذا الأمر.

تحذير لكل من يهمه الأمر
وأختتم البيان: "اتوجه واحذر كل من يبحر في الفيسبوك بأن لا يتعامل مع كل من يدعي أنه فرات نصار او له صلة به او عن طريق مجموعات فيسبوك مغرضة هدفها ابتزاز الناس في الوقت الذي تم ذلك في السابق وكان من واجبي أن احذر كل من يهمه الأمر او كل من صادف هؤلاء القراصنة المنحلين لشخصيتي إما عن طريق اسمي او عن طريق مجموعات مختلفة". في الوقت الذي تم تقديم إفادة في الشرطة حول هذا الموضوع خاصة أن الأمر وصل الى حدود غير شرعية ولا منطقية لا تليق بمجتمعنا ولا بالقيم ولا الاخلاق.